مفاجأة الملياردير.. كافيار تطلق بيضة شوكولاتة فاخرة بتصميم خيالي
أعلنت علامة «كافيار»، المشهورة بابتكار الإصدارات الفاخرة من الهواتف والإكسسوارات، عن إطلاق عمل فني جديد ومذهل يحمل اسم «مفاجأة الملياردير، Billionaire’s Surprise».
وتصف الشركة هذا الإصدار بأنه تجربة احتفالية مخصصة للنخبة من عشاق الرفاهية، إذ تم تصميمه كتحفة فنية تجمع بين الشوكولاتة البلجيكية الفائقة الجودة والذهب الخالص في طقس من الغموض والإبهار. ويبدأ سعر القطعة من 12 ألف دولار أمريكي.
ويتكون الإصدار من بيضة كبيرة مصنوعة يدويًا من شوكولاتة بلجيكية فاخرة مغطاة بطبقة من الطلاء الذهبي اللامع، وتحتوي على حبات بندق كاملة من نوع Trebizond الشهير بجودته العالية، ما يمنحها ملمسًا فاخرًا ونكهة كثيفة لا تُقاوم. لكن هذه البيضة ليست مجرد حلوى تذوق، بل رمزٌ فنيٌّ يجسد معنى الترقب والإثارة وعودة الحنين إلى الدهشة الطفولية.
وتتألق البيضة بملمسٍ محكم وتفاصيل دقيقة تعكس الحرفية المذهلة وراء كل منحنى من سطحها الذهبي، فيما تتناغم الطبقات المختلفة من الشوكولاتة لتخلق مزيجًا بصريًا وذوقيًا يمثل قمة الإتقان في فن الحلوى الراقية.
تفاصيل مفاجأة الملياردير من كافيار
عند لحظة كسر «بيضة الشوكولاتة الفاخرة»، يدخل المقتني في حالة ترقبٍ مفعمة بالإثارة، يسميها مبتكرو العمل بـ«لحظة الحقيقة». تنشطر القشرة الذهبية بصوتٍ رقيق يقطع سكون اللحظة، كفاصلة تمهّد لظهور المفاجأة المنتظرة: مفتاح ذهبي أنيق يعلن بداية المرحلة الثانية من الطقس الاحتفالي الفاخر.
هذا المفتاح يُستخدم لفتح صندوقٍ خاص يحتوي على هاتف ذهبي من تصميم كافيار، يتم اختياره مسبقًا من مجموعة Gold Collection الفاخرة.
ويُصمم كل هاتف خصيصًا للمقتني بما يتناسب مع ذوقه ومكانته، ليصبح الهدية المثالية لعشاق التميز والرفاهية الشخصية.
وتأتي المجموعة الكاملة داخل صندوق فاخر يضم «بيضة الشوكولاتة»، والمفتاح الذهبي، والهاتف الذهبي، مع عبوة تغليف تحمل اللون الأزرق العميق الذي صمم ليعكس روح الغموض والسكينة قبل لحظة الاكتشاف الكبرى.
وتقول الشركة إن جوهر التجربة ليس في قيمة ما بداخل البيضة، بقدر ما هو في اللحظة الشعورية التي ترافق عملية الكشف عنها.
ويصف فريق «كافيار» تجربة Billionaire’s Surprise بأنها طقس اكتشافٍ فنيٍّ يمزج بين الصمت والترقب والإحساس الفوري بالدهشة. فاللحظة التي تسبق كسر القشرة تشارك في صنع التجربة بقدر لحظة الكشف عمّا بداخلها. إنها تجربة لا تنتهي عند الهدية نفسها، بل تستمر في الذاكرة كشعورٍ نادر من الفخامة المتجددة.
النسخة محدودة للغاية ولا يتجاوز إنتاجها ثلاث وحدات على مستوى العالم، ما يجعلها واحدة من أكثر الإصدارات ندرة لمحترفي اقتناء القطع الفاخرة النادرة، وتجسد ذروة الحرفية في الجمع بين الفن والطهي والتكنولوجيا.
وبذلك تعيد «كافيار» تعريف معنى الهدايا، لتقدم مفهومًا جديدًا للفخامة يختزل القيمة الحقيقية في التجربة لا في الماديات.
