Jacob & Co تطرح ساعة حصرية مستوحاة من مسيرة سلمان خان
في تعاون فريد من نوعه، كشفت دار الساعات الفاخرة Jacob & Co عن إصدار جديد صُمم خصيصًا بالتعاون مع نجم بوليوود العالمي سلمان خان Salman Khan.
يعكس هذا الإصدار رؤية مشتركة تجمع بين التفرّد في التصميم والبُعد الإنساني، إذ لا يكتفي بإبراز جوانب الترف والحرفية العالية، بل يحتفي أيضًا بهوية سلمان خان الشخصية، وإرثه العائلي، والرسالة التي حملها طوال مشواره الفني.
وقد أُنجز تصميم الساعة من منطلق "الهدف"، حيث أرادت Jacob & Co أن تكون هذه القطعة أكثر من مجرد ساعة فاخرة، لتصبح تجسيدًا بصريًّا يحكي قصة الفنان الذي تخطّى حدود السينما ليصبح رمزًا ثقافيًّا عالميًّا.
رمزية الألوان والهوية الوطنية
من أبرز السمات التصميمية في هذه الساعة، اعتماد اللونين الزعفراني والأخضر، في إشارة واضحة إلى ألوان العلم الهندي؛ هذه الألوان لم تُدرج كزخرفة سطحية، بل كرمزٍ يعكس ارتباط سلمان خان بجذوره وانتمائه الوطني العميق.
ساعة تقويم نادرة من أوديمار بيجيه تُعرض في مزاد مرتقب
امتزجت الألوان بتناغم دقيق على الميناء وتفاصيل التصميم، ما منح الساعة هوية بصرية متفرّدة يسهل تمييزها من قِبل عشاق الساعات الراقية.
تفاصيل محفورة تحاكي التأثير العالمي
على الجهة الخلفية من العلبة، برز نقش دقيق لخريطة العالم باستخدام تقنية الحفر بالليزر، في إشارة رمزية إلى الحضور العالمي لسلمان خان وتأثيره الفني والإنساني الذي تجاوز حدود بلده.
كما زُيّن الغطاء الخلفي بنقش يحمل اسمه الكامل "Salman Khan"، ليمنح الساعة طابعًا توقيعيًا يوثّق بصمته الخاصة.
كما أُضيفت الأحرف الأولى "S.K." عند مؤشر الساعة السادسة على الميناء، كرمز شخصي يُضفي طابعًا فريدًا على هذا التصميم الفاخر.
احتفاءً بـالأمير الصغير: آي دبليو سي شافهاوزن تطرح إصدارين جديدين من ساعات Big Pilot
عبارة تُلخّص الفلسفة
يتوّج هذا التعاون بعبارة رمزية تعكس فلسفة سلمان خان ونظرته إلى العالم، جاءت في تقديم الساعة على النحو التالي: "العالم لك. ودائمًا كان كذلك"، في تأكيد على الثقة بالمكانة التي شقّها لنفسه والتأثير الذي يتركه أينما حل.
وهي عبارة تختصر إحساسًا بالثقة والرسوخ، وتُعبّر عن المسيرة التي بنى من خلالها النجم الهندي مكانته كأحد أكثر الشخصيات تأثيرًا على الساحة العالمية.
من خلال هذا التعاون، تُجدد Jacob & Co تأكيدها على أن الساعات الفاخرة ليست مجرد أدوات لقياس الزمن، بل روايات مصمّمة بعناية، تحمل بين تفاصيلها قصة إنسان وهوية متفرّدة لا تُشبه أيًّا سواها.
