Breitling على الموعد في اليوم الوطنيّ الإماراتيّ
تستبق علامة الساعات الفاخرة "بريتلينغ" الزمن لتكون على الموعد في "اليوم الوطنيّ الـ54 لدولة الإمارات العربيّة المتّحدة"، وتحتفل على طريقتها، مكرّسة تفاصيل ما تبدعه من ساعات، للحظات القيّمة، التي تأبى تفويتها في مثل هذا اليوم العزيز.
وعلى هذه الخطى، تلاقي "بريتلينغ" قلب الإمارات، لتكون على مستوى فخرها ورقيّها وتجدّدها، فإلى ألوان رايتها، التي تختصر إرثًا وتاريخًا قيّمين، تقود توجّهات الرجال والنساء وأذواقهم، وتوقظ فيهم إيقاعات من الأناقة الاستثنائيّة الجميلة، وتلف معاصمهم بساعات ملهمة مسطّرة برؤى جديدة، تحتضن الكثير من الإبداعات والتفاصيل بتطلّعات تواكب جوهر هذا الاتحاد وروحه المعاصرة.
ساعة "توب تايم B31" تحاكي روح العصر
تعكس ساعة "توب تايم B31" الديناميكيّة والحركة المطلقة، اللتين يتطلّع إليهما الرجل لمواكبة فعاليّات "اليوم الوطنيّ الإماراتيّ"، نظرًا إلى خصائصها الجمّة، وكيف لا؟! وهي الساعة التي أعلنت بداية حركة بريتلينغ Manufacture B31، وتزدان بعلبة من الفولاذ المقاوم للصدأ بقطر 38 ملم، تحمل ميزات ساعة "توب تايم" الأصليّة.
تحاكي هذه الساعة روح العصر بتصميمها المنسّق ومواصفاتها الدقيقة المدروسة بإتقان، وهي مزوّدة باحتياطيّ طاقة يصل إلى 78 ساعة وبقدرة على مقاومة الماء حتى 10 بارات.
كما أنّها مزدانة بميناء راقٍ وهادئ مستمدّة تفاصيله من الساعات القابعة في لوحة عدّادات المؤشرات في السيّارات الكلاسيكيّة، وتتوافر بسوار مصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ بثلاثة صفوف، أو بسوار من جلد العجل المثقب الذي يذكّر بقفّازات سباقات السيّارات.
سوبر أوشن هيريتاج B31 أوتوماتيك 44.. التطوّر في ساعة
بنهج يدمج بين التميّز وروح المغامرة، صاغت "بريتلينغ" ساعة "سوبر أوشن هيريتاج B31 أوتوماتيك 44"، فعكست انسيابيّة السباحة في العمق ودقّة الوقت في إيقاع واحد من الأناقة الرجاليّة، وهي نسخة متطوّرة من ساعة "سوبر أوشن هيريتاج" التي أطلقتها العلامة للمرّة الأولى في عام 1957.
تتماشى هذه الساعة الجديدة مع العصر الحاليّ المتدفّق الوتيرة، وهي مزوّدة بآليّة الحركة الأوتوماتيكية B31 وبأوّل كاليبر حصريّ بثلاثة عقارب من "بريتلينغ".
تقاوم هذه الساعة الماء حتى عمق 20 باراً، وهي تتمتّع باحتياطيّ طاقة يصل إلى ما يقارب الـ 78 ساعة، وترتكز على علبة منفّذة بالفولاذ المقاوم للصدأ بقطر 44 ملم، وتتألّق بقرص مطعّم بالسيراميك يمنحها مقاومة استثنائيّة للخدوش، وبأساور شبكيّة معدنيّة أو مطاطيّة مرفقة بإبزيم قابل للطيّ يضمن إغلاقاً محكمًاً وآمنًا.
"كرونومات أوتوماتيك GMT 40".. حين يلتقي الوقت بالأصالة العربيّة
تحاكي "بريتلينغ" راية الإمارات بلونها الأخضر الجميل، الذي يعكس الأمل والازدهار والرخاء، وهي تفاعلت معه بفنّ عظيم فرشقته بحرفيّة عالية على امتداد ميناء ساعة "كرونومات أوتوماتيك GMT 40" بتصوّر استثنائيّ وجاذب.
ولم يكتف هذا الميناء بخصوصيّة لونه المؤثر، بل توّج بالأرقام العربيّة الرصينة، التي حيكت بإتقان ومهارة.
وممّا لا شكّ فيه أنّ الرجل الذي سيحتضن معصمه هذه الساعة الفاخرة، لهو استثنائيّ ينعم بالتميّز، لاسيّما أنّ إصداراتها محدودة بمئة قطعة فقط، وهي حصريّة بمنطقة الشرق الأوسط.
تحمل هذه الساعة شهادة المعهد السويسريّ الرسميّ لاختبار كرونومتر الساعات (COSC)، وهي تتمتّع بهيكل فولاذيّ وبقوّة مذهلة على مقاومة الماء حتّى عمق 200 متر وبطاقة احتياطيّة لمدّة 42 ساعة تقريباً.
وجنباً إلى جنب، تنبض هذه الساعة بـ"كاليبر 32" من "بريتلينغ"، الذي يسمح بتشغيل توقيت "غرينتش" بصيغة الـ24 ساعة، ممّا يمنح قدرة فائقة على تعقّب منطقة زمنيّة ثانية والتمييز بشكل فوريّ بين النهار والليل.
اقرأ أيضًا: أناقة لا تُخطئها العين: كيف تنسّق ساعتك الجلدية مع البدلة؟
نافيتايمر أوتوماتيك GMT 41.. ملتقى التطوّر
لا عجب كيف يتفاعل الرجل مع ساعة "نافيتايمر أوتوماتيك GMT 41"، فهي ملتقى للتطوّر الإبداعيّ، تقوم على آليّة ميكانيكيّة ذاتيّة التعبئة عيار "بريتلينغ 17"، ومزوّدة باحتياطيّ طاقة يصل إلى 38 ساعة.
تأتي هذه الساعة بعلبة من الفولاذ المقاوم للصدأ قطر 41 ملم، وهي مقاومة للماء حتى عمق 3 بار.
تناسب هذه الساعة العصريّة والمتطوّرة إطلالة الرجل في اليوم الوطنيّ الإماراتيّ، لاسيّما أنّها مرفقة بسوار من جلد التمساح الفاخر يضمّ إبزيمًا قابلًا للطيّ يوفّر أقصى درجات الراحة والأمان.
"ليدي بريميير 32" للمرأة الاستثنائيّة
بالصخب الجماليّ ذاته، صاغت "بريتلينغ" مجموعة رائعة من الساعات النسائيّة، فساعة "ليدي بريميير 32" إحداها، وهي مرصّعة بالماس، وتحاكي المرأة الاستثنائيّة المتحمّسة لملاقاة "اليوم الوطنيّ الإماراتيّ" بأناقة لا مثيل لها.
تتألّق هذه الساعة بعلبة منفّذة بالفولاذ المقاوم للصدأ بقطر 32 ملم، وهي مقاومة للماء حتّى عمق 10 بار، وتنبض بآليّة حركة سوبر كوارتز™ معوّضة حراريًّا عيار بريتلينغ 77.
وبأسلوب متناغم ومتكامل تلتف هذه الساعة على معصم بسوارها المشغول بمهارة والمصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ.
ليدي بريميير أوتوماتيك 36 تحاكي المرأة الملهمة
تخاطب ساعة "ليدي بريميير أوتوماتيك 36" المرصّعة بالألماس، المرأة الملهمة بروحها العفويّة وبالوقار الذي تعكسه شخصيّتها، وهي تقوم على آليّة حركة ميكانيكيّة أوتوماتيكيّة ذاتيّة التعبئة مدعومة بعيار بريتلينغ 10، يضمن دقّة وأداء استثنائيّين ويوفّر احتياطيّ طاقة يصل حتّى 42 ساعة.
وتتألّق هذه الساعة الفاخرة بعلبة مصقولة بعناية ومنفّذة بالفولاذ المقاوم للصدأ يبلغ قطرها 36 ملم، وتكتمل أناقتها بسوار مصنوع من جلد التمساح الأخضر يتماهى مع لون مينائها الجاذب.
اقرأ أيضًا: من أيقونة إلى أسطورة متجددة: ساعات PrimaLuna تعيد تعريف الأناقة
كرونومات 32.. عصريّة بلمسات كلاسيكيّة
تكفل ساعة "كرونومات 32" إطلالة أنثويّة آسرة في "اليوم الوطنيّ الإماراتيّ"، فهي تزدان بهويّة عصريّة مكحّلة بتفاصيل كلاسيكيّة أنيقة، وتعمل بآليّة حركة سوبر كوارتز™ الإلكترونيّة المعوّضة حراريًّا، والمزوّدة بعيار بريتلينغ 77.
توفّر هذه الساعة دقّة مثاليّة، وتغمرها علبة مصوغة بالفولاذ المقاوم للصدأ المدمج مع الذهب الأحمر عيار 18 قيراطًا مرصّعًا مع مؤشّراتها بالألماس.
يبلغ قطر هذه العلبة 32 ملم، وهي مقاومة للماء حتى عمق 10 بارات، وتتعزّز جماليّتها بسوار فاخر يجمع بين الفولاذ المقاوم للصدأ والذهب الأحمر عيار 18 قيراطًا.
كرونومات 32 بمينائها الأزرق.. الإصدار الحصريّ للمرأة الشرق أوسطيّة
تتوجّه ساعة "كرونومات 32" بمينائها الأزرق للمرأة الشرق أوسطيّة حصرًا، فهي مزدانة بالأرقام العربيّة المصوغة بوقار بارز وبأسلوب متقن ومتّزن، وتتوافر بإصدارات محدودة من 100 نسخة فقط.
كما أنّها تحمل علامة "بريتلينغ أوريجينز"، التي تعكس التزام العلامة توفير الاستدامة من خلال استخدامها الذهب المستخرج من مناجم حرفيّة والألماس المصنّع في المختبر.
ترتكز هذه الساعة على علبة منفّذة بالفولاذ المقاوم للصدأ يبلغ قطرها 32 ملم، وهي مقاومة للماء حتّى عمق 10 بارات، تقوم على آليّة حركة سوبر كوارتز™ الإلكترونيّة المعوّضة حراريًّا، والمزوّدة بعيار بريتلينغ 77.
